ليلة باتل 4
باقي فقط اقل من ساعة و يكتمل التحميل !
هذا رائع لقد انتظرت هذه اللحظة منذ فترة طويله .. اخيرا سأشعر بالمتعة و التحدي .. هذه المره لا اظنهم قد يخطئون فقد عزموا النيه علي التفوق و اخذ الصدارة مهما كان الثمن ! و لا اظن ان العروض التي صدعونا بها منذ شهور سينمائيه .. فالمؤثرات فيها قوية و تقدم ثوري في عالم الالعاب و طريقة اللعب لك ...... و اكتمل التحميل جاءت اللحظة الحاسمة اذا ! الي الكيبور... اقصد المعركة
لا ليس بهذه السهولة ... اقوم بإعداد مشروبي المفضل اولا فهذه اللحظات ستكون تاريخيه و سأتذكرها للابد
هاهاها فهذه المره لا اعذار جهازي قوي و مستعد لافتراسها علي اعلي الاعدادات و تم الاستعداد الكامل للمغامره .
تفتح اللعبة في سلاسه تمامه و يتم اختيار الاعداد (الترا :P)
البداية مشوقة جدا و ملحميه لا اعتقد انها لمست الوتر الحساس بداخلي , لكن لا بأس بها بداية جيدة
بعد قليل اشعر بأني قد خدعت قليلا في الرسوميات فهي جيدة و لكن ليست بقوة كرايسيس مثلا لكن اسلوب الاضاءه يعطي رونق اخر للعبه يخدع من يراها و يظن انه يشاهد رسوميات اعجازيه
حسنا مازال لدي امل لن تضيع ليلتي هباءا , انا متأكد اني سأندمج و لن اشعر بالوقت اطلاقا
لكن .. ما هذا هل هي نفس الخريطة لكن يتم اعادتها من زوايا مختلفة و بمؤثرات مختلفه في كل مرحلة من طور القصة؟ !
هل جميع الجنود تقريبا متشابهين تماما ؟!.. لا اظن انا فقط اخلق اعذار لافشال اللعبة .. حتي لا تتفوق علي لعبتي المفضلة (لكن مستحيل تقنعني ان العيب من اللعبة لا ليس اليوم)
هيا اسرع اطلق النار .. اختبئ .. حدد الاعداء. و سيتم التعامل معهم بسهولة و تدميرهم ....
لكن اشعر باني تائهه في المعركة بدون استراتيجية محدده ... نعم العيب مني .. و ما ادراني انا بالاسلوب المثالي للعب ! (هل سأتجرأ و انتقد من تحدي الجميع بلعبته و انها بدون اخطاء )
يالغبائي لماذا لا استطيع انهاء المرحلة !
ما الخطأ ؟ ,, هنا فيض الكيل و حسم الامر و لم يعد هناك جدال
جندي غبي ينتظرني في بلاهة لكي اقتله و تكتمل المرحلة !
اذا فقد قمت بتحميل .. 24 جيجا علي خريطة واحدة تقريبا و بقصة قمة في السذاجة و القصر و بأخطاء غبيه
اذا لم يتغير شئ و مازلت باتل فيلد تقدم اسوء طور فردي علي الاطلاق ... ! ربما كان الجزء الثالث افضل منه قليلا
و تم افساد ليلتي و مسح اللعبة و لعن EA بنجاح تام !
ليلة باتل 4
Reviewed by Gamers Field Management
on
نوفمبر 01, 2013
Rating:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق